
“بنات أشعاري”.. الديوان الأول للكاتبة الصحفية سلوى فتحي
متابعة – مرام محمد عن دار المسك للنشر والتوزيع، صدر حديثا ديوان “بنات أشعاري” للكاتبة الصحفية بالأهرام سلوى فتحي، وهو الديوان الأول للكاتبة، ويجمع بين الشعر العامي والساخر والغنائي. [..]
متابعة – مرام محمد عن دار المسك للنشر والتوزيع، صدر حديثا ديوان “بنات أشعاري” للكاتبة الصحفية بالأهرام سلوى فتحي، وهو الديوان الأول للكاتبة، ويجمع بين الشعر العامي والساخر والغنائي. [..]
بقلم الإعلامية هيام عبيد جفنه علمني كيف اهواه قلبي روضه على الرماية رماني بسهام عينيه وإصابتني نباله الف مرة يامن تعلمت على يديه فنون الفروسيه هواية وعندما اعلنا الهدنه [..]
يؤرجحني القلقبعمق شهقة لا تحتمل التأويلتزحف صوب الصومعةفصوتي محشو بنشوة ماكرةوأناملي تحفر بأرتعاشةعن جزور الشوق بتربة باردةونوايا رياح الأمل تسحق بييهتز رشد الصدى ويرمنيبطريق تتراقص به الأفاعيوعطش الهوى بلل [..]
بقلم الاعلامية اللبنانية هيام عبيدبين الخطمية و نجمة المجد عينياك حبيبيغزلية وقصة أزلية فيهما حوريةحائرةمعاكسةمشاكسةباحثةعن القرنيةحتى تكونالصيادةالجامحةالراصدةوالمستانسةالمستجابةوالمصافحة اللماحة،،، [..]
بقلم / نفين علم الدين ما هد رشد قصيدتيسوى رجل نرجسييتعمد قتليقفز خلف المجازليفض بكارة الشوقوينبشعن مكنون بلاغة الهوىوتحت أغصان الإشتياقيكون اللقاءوعلى تقاسيم قثيارة المطروقعت قتيلةً فى رحابهوكأنه فخاخٌ [..]
بقلم / نفين علم الدين إمرأة من مرجانتخرج من قاع النهرتعصف بوهج نبضهوترسم بأناملها العشرعلى ظهر الشوقحزمه من قبل الهوىعلى ورقةسقطت من الرياح المناهضةكفصل سادس يحاصرنيمن شفاه الهوى تغازلنيومن [..]
كتب/ أمين ابوالوفا غدر القرايب دبحنيوتالمه يابوي سكينهمقسوم ضهري ومحنيوبابهم في وشي سكينه غدر القرايب كمشليرايح وجاي ماسابنيوجرحي غاير عيشليواصغر ما فيهم حاسبني غدر القرايب ونافعقتلني كما سم الأفاعيشاي [..]
مالي أرى الأحزان في كبديباتت طريقا باليأس مرتسما ورمي بسهامٍ مزقت جسدىنزف الفؤاد… حرقة وألما من يا ترى ابتسمَت أمانيهأو من تراه من الظلم قد سلما بات الأنين بالأوجاع [..]
بقلم ..نفين علم الدين مالي أرى الأحزان في كبديباتت طريقا باليأس مرتسما ورمي بسهامٍ مزقت جسدىنزف الفؤاد… حرقة وألما من يا ترى ابتسمَت أمانيهأو من تراه من الظلم قد [..]
وإن عشقَكَ فى فؤادى له ذكرىولكَ بين الضلوع دبيب وكلما أرى وجهكَ أمامي فجأةًفأبهتُ حتى لا أكاد أُجِيب وأصرف عن ما فى رئتيوأكاد أصمت ثم أغيب عيناكَ تنير محرابي [..]